120 - المعرفة السببية الغرض
يقع الرقم 120 ضمن قسم نظرية المعرفة (الإبستمولوجيا). تتعامل هذا لاقسم مع دراسة طبيعة المعرفة، مصادرها، حدودها، وتبرير الاعتقادات والأفكار. الفلسفة الإبستمولوجية تستفسر عن كيفية الحصول على المعرفة وما إذا كان من الممكن التأكد منها.
التقسيم الفرعي للرقم 120 في ديوي العشري:
- 120 - نظرية المعرفة (الإبستمولوجيا) بشكل عام: يشمل دراسة طبيعة المعرفة، تعريفها، وكيفية تحقق الإنسان من صحة معرفته.
- 121 - المعرفة والتبرير: يتعلق بدراسة كيفية تبرير أو إثبات المعرفة المزعومة، وكيف يتم التوصل إلى اليقين.
- 122 - الشكوك والتساؤلات: يناقش الشكوك الفلسفية حول إمكانية الوصول إلى معرفة صحيحة، مثل شكوك ديكارت في الواقع.
- 123 - المعايير والتقييم: يتناول كيف يتم قياس وتقييم المعرفة وما هي المعايير التي يتم اتباعها في الحكم على صحة المعلومات.
- 124 - المعرفة الذاتية: يهتم بدراسة كيف يمكن للإنسان أن يعرف ذاته ويشعر بها في سياق معرفته.
- 125 - المعرفة في السياقات الثقافية: دراسة كيفية تأثير الثقافة والبيئة على معرفة الفرد، وكذلك كيف يتم تشكيل المعرفة في المجتمعات المختلفة.
- 126 - المعرفة العلمية: يركز على كيفية تطوير المعرفة في مجال العلوم ومدى دقتها وموثوقيتها.
- 127 - المعرفة البديهية والحدسية: دراسة أنواع المعرفة التي لا تستند إلى التجربة الحسية ولكن إلى الحدس أو الفطرة.
- 128 - المعرفة العملية والتطبيقية: تتعلق بكيفية استخدام المعرفة في الحياة اليومية أو في الأنشطة العملية والتطبيقية.
أمثلة على الموضوعات المصنفة تحت هذا القسم:
- دراسة الشكوك حول قدرة الإنسان على معرفة الحقيقة (121)
- النظرية الفلسفية حول كيفية الحصول على معرفة صحيحة (122)
- تحليل العلاقة بين المعرفة والتبرير (120)